مــنـتـديات الـوفـاء -خـمـيـس حــدودة- الـقـلـب الـكـبـيـر- ولاية الـمـديــة
زوارنا الكرام ألف تحية وألف السلام: المنتدى منكم وإليكم يتشرف بزيارتكم وانتسابكم, وبدعوكم للمساهمة الجادة والهادفة لخلق فضاء ثقافي وإبداعي قي سماء أمتنا العربية المجيدة
مــنـتـديات الـوفـاء -خـمـيـس حــدودة- الـقـلـب الـكـبـيـر- ولاية الـمـديــة
زوارنا الكرام ألف تحية وألف السلام: المنتدى منكم وإليكم يتشرف بزيارتكم وانتسابكم, وبدعوكم للمساهمة الجادة والهادفة لخلق فضاء ثقافي وإبداعي قي سماء أمتنا العربية المجيدة
مــنـتـديات الـوفـاء -خـمـيـس حــدودة- الـقـلـب الـكـبـيـر- ولاية الـمـديــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مــنـتـديات الـوفـاء -خـمـيـس حــدودة- الـقـلـب الـكـبـيـر- ولاية الـمـديــة

منتدى الوفاء للكلمة الحرة, ;ولـغـة الـضـاد-, وفتح الآفاق للمشاعـر الإنسانية الصادقـة, التي تتمرد عـلى كل العوائق وتتسلل بين الرقائق كي تنشر تلك البوارق.
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أخي العربي , أختي العربية, هاهي أمتنا العربية تدعونا للنفير من أجل الخلاص, الخلاص من الردجعية والعمالة , من أجل عالم عربي نظيف خال من الاستعمار والمهانة, فهيا بنا نشحذ الهمم ونركب القمم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» انتربول المغرب استخدم مذكرة بحث ملغاه ومزورة للقبض على الملياردير الهاشمى
الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد Icon_minitime1الإثنين 7 أبريل 2014 - 18:02 من طرف نارينا

» حركة شحنة في مجال مغناطيسي
الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد Icon_minitime1الإثنين 24 مارس 2014 - 12:59 من طرف المدير

» فيزياء للأولى ثانوي توصيل المكثفات على التوازي
الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد Icon_minitime1الإثنين 24 مارس 2014 - 12:53 من طرف المدير

» يألم الأحرار سب رسول الله ظهرا
الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد Icon_minitime1الأربعاء 5 مارس 2014 - 13:37 من طرف المدير

»  الإخوان الشياطين يكشفون عن وجههم الحقيقي ويستعدون لخلط الأوراق في سورية
الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد Icon_minitime1الأحد 16 يونيو 2013 - 14:30 من طرف المدير

» من روائع الشاعر الثوري أحمد مطر كتبها اعتذارا للنبي صلى الله عليه و سلم
الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد Icon_minitime1الأحد 7 أبريل 2013 - 16:52 من طرف المدير

» طبيب صهيوني يغتصب مجندات إسرائيليات
الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد Icon_minitime1السبت 2 مارس 2013 - 19:26 من طرف المدير

» لن تهزم سورية ***ولن ينتصر الإرهـــاب
الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد Icon_minitime1السبت 2 مارس 2013 - 19:16 من طرف المدير

» الحريري بين اليوم والأمس..!
الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد Icon_minitime1السبت 2 مارس 2013 - 19:05 من طرف المدير

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
منتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط مــنـتـدى الـوفـاء -خـمـيـس حــدودة- الـقـلـب الـكـبـيـر- ولاية الـمـديــة على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط مــنـتـديات الـوفـاء -خـمـيـس حــدودة- الـقـلـب الـكـبـيـر- ولاية الـمـديــة على موقع حفض الصفحات
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير
مدير المنتدى
المدير


عدد المساهمات : 634
تاريخ التسجيل : 22/02/2010
العمر : 53
الموقع : KHEMIES.AHLAMONTADA.COM

الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد Empty
مُساهمةموضوع: الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد   الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد Icon_minitime1الخميس 9 ديسمبر 2010 - 20:16

يبدو أن العالم منذ تلك الأحداث التي أضحى التأريخ بها معتمدا فيقال ما قبل تفجيرات 11سبتمبر وما بعدها قد انقسم فعلا إلى فسطاطين: فسطاط "الهيمنة والاستكبار" وتمثله الولايات المتحدة وحلفاؤها في أوربا وتابعيها في "إسرائيل" ، وفسطاط "المقاومة" ويمثله عالم المسلمين، رغم أننا لا نستطيع أن نختزل تلك التباينات الجمة التي تمثل بقية أركان العالم على امتداد رقعته وترامي أطرافه وتباين مصالح دوله واختلاف حضاراته وإن أجمعت أغلبها على رفض منطق الهيمنة والاستكبار وإن لم تفعل ما يفرضه عليها ذلك الرفض من متطلبات
إلا أن القاسم المشترك الذي يجمع عالم المسلمين ذلك العالم الذي يشكل محور طنجة- جاكرتا هو: "الاستهداف" ووقوعه في مرمى النيران الأمريكية – وهي ليست نيران صديقة على الإطلاق بل نيران متربصة تريد الهيمنة، وليست مجرد الهيمنة الاقتصادية بالسيطرة على الموارد أو الهيمنة السياسية بالتحكم بمقدرات الدول التي تشكل عالم المسلمين وتوجيه دفة الأمور بها بل تريد هيمنة أشد مما سبق، تريد الهيمنة الحضارية بفرض "النمط الأمريكي" في الحياة بكل تداعياته الثقافية والأخلاقية والسلوكية ولعل ذلك ما يتضح في منظومة المؤتمرات التي تتم تحت راية الأمم المتحدة وما تفرزه تلك المؤتمرات من وثائق واتفاقيات خاصة بالمرأة والمجال الاجتماعي وما تفرضه تلك الوثائق من نصوص يراد لها ان تدخل البنية التشريعية لدول العالم خاصة الإسلامي منه بما يفرض عليها النمط الأمريكي في الحياة
ربما كان المدخل الثقافي اقرب المداخل التحليلية وأقدرها على فهم جوهر العلاقة الحاكمة بين عالم المسلمين بما يحوي من دول ونظم وكيانات وشعوب، وعالم الولايات المتحدة بما يملك من قدرة على التأثير وفرض مقتضيات أجندة لا تبدو فيها سوى مصالح الرأسمالية المتوحشة التي تريد صياغة المنظومة القيمية لشعوب العالم وليس فقط عالم المسلمين والقضاء على كل بؤر المقاومة والرفض
إن أهم ما في هاتين القوتين: عالم المسلمين من ناحية ، وعالم الولايات المتحدة من ناحية أخرى هو أنهما: يملكان منهجا في الحياة ونمطا ثقافيا قابل للاستمرار وله قدرة واسعة على الانتشار وتدين بمنظومة معتقداته مئات الملايين من البشر
القوة الأولى: عالم المسلمين: وهي تملك من عبق التاريخ والقدرات الرمزية والأمل في المستقبل أكثر مما تملك من إمكانيات واقعية
أما القوة الثانية: عالم الولايات المتحدة: فهي تملك من أسباب القوة والتمكين لأفكارها ومنهجها في الحياة ما يجعل الوقوف في وجهها ضربا من ضروب المستحيل أو نوعا من مناطحة السحاب أو تضحية بمقدرات الأمة
ويمكن القول أن الصراع بالمعنى الغربي - أو التدافع بالمعنى الإسلامي – بين هذين النموذجين في الحياة هو الذي سيشكل مستقبل العالم – على الأقل في القرن الحالي - وهو صراع لا تحكمه موازين القوى العادية التي تحكم العلاقات بين القوي السياسية والاقتصادية في العالم، بل يحكم هذا الصراع ميزان قوى من نوع خاص تمثل القيم الثقافية والقدرات الرمزية ما تحمل من "منهج في الحياة وطريقة في العيش" والقدرة على الاستمرار أهم قيمه على الإطلاق وتمثل القيم المادية مرتبة تالية وليست أولى في هذا الصراع فصراع مناهج الحياة تحكمه المنظومات العقائدية والثقافية بأكثر مما تحكمه القدرات المادية
وعلى مدار عقود طويلة منذ أن بدأت الولايات المتحدة تتمدد خارج حدودها والرقعة الجغرافية التي تشكل عالم المسلمين أي: محور طنجة - جاكرتا عرضة للاستهداف، صحيح أنه كانت هناك فترة من الزمن حالفت فيها الولايات المتحدة كثير من دول عالم المسلمين وذلك حتى تتفرغ لعالم الشيوعيين وبمساعدة عالم المسلمين للولايات المتحدة في حربها الباردة ومحاصرة الشيوعية سقط العالم الذي يمثلها بما كان يطرحه من نموذج تحدي للعالم الأمريكي إن على مستوى الأفكار أو على مستوى التطبيق والتقدم المادي، وبقي عالم المسلمين بما يقدم فقط من تحدي على مستوى الأفكار، لكن النموذج الأمريكي الذي قام على التفرد لا يقبل منافسين ولو على مستوى الأفكار
وانتهت فترة الحرب الباردة ووقع عالم المسلمين في مرمي النيران الأمريكية، وهي نيران عدوة وأصبحت دول المسلمين عرضة للاحتلال المباشر تارة والاحتلال غير المباشر - عسكريا وسياسيا واقتصاديا وثقافيا وأمنيا- تارات أخرى، وأصبح الصراع على المستقبل ومن يحدد مصير هذا القرن الذي بدأت سنواته الأولى بحروب مشتعلة في أكثر من نقطة على مستوى العالم وإن كان يجمعها أنها في نقاط تمثل عالم المسلمين ودوله ووقوع شعوبه في مرمى النيران الأمريكية
لقد كان الاعتقاد السائد منذ سنوات وبعد انتهاء الحرب الباردة بين المعسكرين الشرقي والغربي أن عالم المسلمين قد ودع وإلى الأبد الحركة الاستعمارية التوسعية الغربية التي أرخت بظلالها عليه في القرن الماضي، والتي كانت سببا رئيسيا في تراجع مشروع النهضة الإسلامي، كما كانت السبب في إنتاج نخب علمانية أتاحت للفكر الاستعماري في كل أبعاده السياسية والثقافية والاقتصادية أن يستمر محركا لتفاصيل الدولة الحديثة المستقلة اسما وشكلا، لقد رحل الاستعمار وترك وكلائه من بني جلدتنا ويتكلمون بألستنا يديرون حركة تلك المجتمعات نيابة عنه وبما يمكن لمنهجه في الحياة
وما أقسى واقع عالم المسلمين الآن:
فعلى صعيد الاحتلال العسكري فإن هناك دولتين إسلاميتين محتلة احتلالا مباشرا من قبل الولايات المتحدة الأمريكية هي أفغانستان والعراق، وهناك ثلاث دول محتلة إما كلها أو أجزاء منها من قبل دولة الكيان الصهيوني وبدعم مباشر من الولايات المتحدة هي فلسطين وسوريا ولبنان وهناك دول إسلامية تفتت بسبب الولايات المتحدة الأمريكية ومساعيها وهي إندونيسيا والتي استقلت عنها (تيمور الشرقية) والصومال التي لا تلبث فيها أن تندلع الحرب الأهلية
وفوق كل هذا وهذا هناك دول في عالم المسلمين تستباح مطاراتها للطيران الأمريكي وموانيها وممراتها المائية للأساطيل الأمريكية وهي تستهدف العدوان على دول إسلامية بمخالفة ذلك حتى للقانون الدولي والمواثيق والمعاهدات الدولية التي تنظم حركة المرور في تلك الممرات
وعلى الصعيد الاقتصادي فما زالت الشركات المتعددة الجنسيات الأمريكية في مجملها وصندوق النقد الدولي يتحكم في اقتصاديات عالم المسلمين وقد أصبحت المساعدة الاقتصادية للعالم الإسلامي مقرونة بالرضوخ السياسي والاستجابة الكاملة لقرارات ومخططات المانحين وشروطهم المجحفة، وأضحت تلك المساعدات المالية والفنية أحد أهم أدوات رسم السياسية الخارجية للولايات المتحدة، وأحد أهم الأدوات في الضغط على الدول
وعلى الصعيد الثقافي: فإن الإدارة الأمريكية وضعت مخططا كاملا واستراتيجية متعدد الأبعاد لإعادة تأهيل العالم الإسلامي ثقافيا وتربويا وعلميا، وكل دولة إسلامية تحاول الانطلاق من مقوماتها الذاتية وتعمل على استكناه أسرار التقنية وتحديدا تكنولوجيا السلاح فإنها تدرج في خانة الدول المتمردة وبالتالي هناك كم هائل من القوانين لمعاقبتها ومحاصرتها وما تجربة إيران – على دخنها- عنا ببعيد
ومثلما كان العالم الإسلامي في بداية القرن الماضي عرضة للاستعمار والاحتلال المباشر فإنه دشن بداية قرنه الحالي احتلالا أمريكا لدولة مفصلية - استراتيجيا وجيوسياسيا- في الجغرافيا الإسلامية هي العراق ودعما مباشرا لاحتلال دولة معبر في نقطة كثيرة التشعبات الإقليمية هي لبنان ومحاصرة حركة المقاومة فيها وحصار حكومة حماس في فلسطين ومنع المساعدات أن تصل إليها ومحاولات تركيع الشعب الفلسطيني – للأسف – بدعم من ذوي القربى، وهكذا تتبدى معالم المعركة وامعالم نقسام الفلسطينيين بوضوح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://khemies.ahlamontada.com
 
الاستهداف الأمريكي لعالم المسلمين.أمريكا الداعرة عنوان للجريمة والفساد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإخوانوفوبيا".. جدلية أمريكا والصهاينة ضد الإخوان
» رسالة من فتاة امريكية الى بنات المسلمين
» جحيم التجارب النووية الفرنسية في الصحراء الجزائرية --عار فرنسا الداعرة في صحراء الجزائر
» نماذج أخرى لجرائم فرنسا الداعرة في الجزائر
» هيلاري الداعرة..وساركوزي الصهيوني يضحكان علين بالقبلات والمؤخرات...آه آه أ÷

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــنـتـديات الـوفـاء -خـمـيـس حــدودة- الـقـلـب الـكـبـيـر- ولاية الـمـديــة :: مـنـتـدى أمـتــى العـربية والإسلاميـة المجيدة :: المـنـتـدى الـعـــام-
انتقل الى: