المدير مدير المنتدى
عدد المساهمات : 634 تاريخ التسجيل : 22/02/2010 العمر : 53 الموقع : KHEMIES.AHLAMONTADA.COM
| موضوع: المعاني والنواية الخفيه لاختياراسم العمليات الغربية العسكريه ضد ليبيا باسم{ رود س}...؟؟؟؟؟ الأربعاء 25 مايو 2011 - 13:59 | |
| المعاني والنوايا الخفيه لاختياراسم العمليات الغربية العسكريه ضد ليبيا باسم{ رود س}...؟؟؟؟؟ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ المعاني والنوايا الخفيه لاختياراسم العمليات الغربية العسكريه ضد ليبيا باسم{ رود س}...؟؟؟؟؟<BLOCKQUOTE>[center] اسم العملية للحلف المجوسي الصليبي على ليبيا ماخوذ من من اسم جزيرة انطلقت منها حملة صليبيه لاحتلال ليبيا اثناء الحروب الصليبيه وبوش يقول فى حربه ضد العراق وضدافغنستان وضدالاسلام بانه بامر الاهي يجدد الحملة الصليبيه ومن السهل بعد ان ارسل رسالته ان يقول العملاء انها زلة لسان فقط لاغير لبوش ومذا عن اسم العملية رودوسضد ليبيا ومذا تعنى ....؟ اخر الزمان تتكالب الامم على المسلمين فلعنة الله على من يساعد الغرب الصليبي الصهيونى وحليفهم المجوسي على تكالبهم ضد الامهفرسان القديس يوحنافرسان يوحنا (أو فرسان القديس يوحنا) ((بالإنجليزية: Sovereign Military Order of Malta)، سوفرين ميليتري أوردر أوف ملتا، فرسان مالتا) فرقة عسكرية صليبية أيّ انهاجماعة دينية صليبية محاربة ساهمت بشكل بارز في الحروب الصليبية، أقامت بجزيرة رودوس، ثم احتلت طرابلس في ليبيا.تاريخ الفرقةنشأت في جزيرة مالطة وعرفت باسم فرسان القديس يوحنا الأورشليمي وقد انبثقت عن الجماعة الأم الكبيرة والمشهورة باسم فرسان المعبد والتي كان لها شهرة أيام الحروب الصليبية، وكان فرسان (وكذلك كان فرسان مالطة) دائمي الإغارة على سواحل المسلمين خاصة سواحل ليبيا وتونس لقربهما من مالطة، ولقد احتل فرسان مالطة منطقة برقة سنة 916هـ ، غير أن المماليك لم يلبثوا أن أخرجوهم منها، وفي نفس السنة احتلت قوة إسبانية مدينة طرابلس الليبية بقيادة ترونافار وقتل خمسة آلاف مسلم ، وأسر ستة آلاف ، وفر باقي سكان المدينة وظلت طرابلس من سنة 916هـ حتى سنة 936هـ تحت أسر الاحتلال الإسباني .وبدأ ظهور فرسان مالطة عام 1070م، كهيئة داعمة، أسسها بعض الإيطاليين، لرعاية مرضى المسيحيين، في مستشفى (قديس القدس يوحنا) قرب كنيسة القيامة ببيت المقدس، في فلسطين وظل هؤلاء يمارسون عملهم في ظل سيطرة الدولة الإسلامية ، وقد أطلق عليهم اسم فرسان المستشفى أو الإسبتارية باللغة الايطاليةHospitaliers تمييزاً لهم عن هيئات الفرسان التي كانت موجودة في القدس آنذاك مثل فرسان المعبد و"الفرسان التيوتون" وغيرهم، إلا أنهم ساعدوا الغزو الصليبي فيما بعد.وكان التزايد الكبير في أعداد الوافدين المسيحيين إلى مدينة القدس قد زاد في بداية القرن الحادي عشر لاتجاه بعض الإيطاليين للحصول على حق إدارة الكنيسة اللاتينية من حكام المدينة المسلمين ، وكان يلحق بهذه الكنيسة مستشفى للمرضى والحجاج يسمى مستشفى "قديس القدس يوحنا" كذلك استطاع تجار مدينة "أما لفي" 1070 م تأسيس جمعية داعمه في بيمارستان قرب كنيسة القيامة في بيت المقدس للعناية بالاجانب، ومن اسم المستشفى أطلق عليهم اسم فرسان الإسبتارية في اللغة العربية ، ولم يلبث أولئك الإسبيتاريين أن دخلوا تحت لواء النظام الديري البندكتي المعروف في غرب أوروبا ، وصاروا يتبعون بابا روما مباشرة بعد أن اعترف البابا باسكال الثاني بتنظيمهم رسميًا في 15 فبراير 1113 م، وهكذا أصبح نظامهم يلقى مساندة من جهتين: تجار امالفى و حكام البروفانس في فرنسا .الحروب الصليبيةعندما قامت الحروب الصليبية الأولى 1097 م وتم الاستيلاء على القدس أنشأ رئيس المستشفى ( جيرارد دي مارتيز ) تنظيماً منفصلاً أسماه "رهبان مستشفي قديس القدس يوحنا" وهؤلاء بحكم درايتهم بأحوال البلاد قدموا مساعدات قيمة للصليبيين وخاصة بعد أن تحولوا إلى نظام فرسان عسكريين بفضل ريموند دو بوي (خليفة مارتينز) الذي أعاد تشكيل التنظيم على أساس عسكري مسلح باركه البابا (نوست الثاني) 1130، حتى قيل "إن الفضل في بقاء مدينة القدس في يد الصليبيين واستمرار الحيوية في الجيوش الصليبية يعود بالأساس إلى فرسان الإسبتارية بجانب فرسان المعبد وقد كان تشكيل تنظيم الإسبتاريين ينقسم إلى ثلاث فئات:فرسان العدل الذين هم من أصل نبيل (نبلاء) وأصبحوا فرساناً. القساوسة الذين يقومون على تلبية الإحتياجات الروحية للتنظيم. إخوان الخدمة وهم الذين ينفذون الأوامر الصادرة إليهم. وهذا فضلا عن الأعضاء الشرفيين ويسمون الجوادين الذين يساهمون بتقديم الأموال والأملاك للتنظيم وبفضل عوائد هذه الأملاك وكذلك الهبات والإعانات (عُشر دخل كنائس بيت المقدس كان مخصصًا لمساعدة فرسان القديس يوحنا) أخذ نفوذ الفرسان ينمو ويتطور حتى أصبحوا أشبه بكنيسة داخل الكنيسة .الخروج من الشامبعد هزيمة الصليبيين في موقعة حطين عام 1187 م على يد صلاح الدين الأيوبي هرب الفرسان الصليبيون إلى البلاد الأوروبية. وبسقوط عكا 1291 م وطرد الصليبيين نهائيًا من الشام اتجهت هيئات الفرسان إلى نقل نشاطها إلى ميادين أخرى:اتجه الفرسان التيوتون نحو شمال أوروبا حيث ركزوا نشاطهم الديني والسياسي قرب شواطئ البحر البلطيكي. نزح (الداوية) أو فرسان المعبد إلى بلدان جنوب أوروبا وخاصة فرنسا حيث قضى عليهم فيليب الرابع فيما بعد (1307: 1314 م). فرسان الإسبتارية (المستشفى) الذين ظل وجودهم حتى اليوم، فقد اتجهوا في البداية إلى مدينة صور ثم إلى المرج (في ليبيا حاليًا) ومنها إلى عكا ثم ليماسول في قبرص 1291م. فرسان الإسبتاريةومن قبرص استمر فرسان الإسبتارية في مناوشة المسلمين عن طريق الرحلات البحرية ومارسوا أعمال القرصنة ضد سفن المسلمين، إلا أن المقام لم يطب لهم هناك فعمد رئيسهم (وليم دي فاليت) للتخطيط لاحتلال رودوس وأخذها من العرب المسلمين وهو ماقام به أخوه وخليفته (توك دي فاليت) في حرب صليبية خاصة (1308 - 1310) ليصبح اسم نظام الفرسان الجديد يسمى (النظام السيادي لرودوس) أو (النظام السامي لفرسان رودوس . وفي رودوس أنشأ تنظيم الإسبتاريين مراكزه الرئيسة وازدادت قوته ونفوذه خاصة بعد أن تم حل تنظيم فرسان المعبد وآلت بعض ثرواته للإسبتاريين.ولأن أرض رودوس كانت بمثابة نقطة استراتيجية هامة، فقد عمد الأتراك المسلمون بدورهم للإستيلاء عليها خصوصا مع تزايد قرصنة الصليبيين لسفنهم وذلك بعد حصار وضغط متواصلين (أهم حصارين 1310، 1480) مما أجبر رئيسهم فيليب ري ليل آدام على الإستسلام في 1522 والهجرة عن الجزيرة في أول يناير 1523 بين عدة مدن منها: (سيفليل إسبانيا) و(كاندي سيلان) و(روما إيطاليا)، إلى أن منح الملك (شارك كنت) للإسبتاريين السيادة على جزيرة مالطا في 24 مارس 1530 وبجانب سيادتهم على مالطا (بوثيقة شارك كنت) كانت لهم السيادة كذلك على عدة جزر صغيرة تابعة لمالطا مثل (دي جوزوا وكومين).فرسان مالطابتدخل من الكنيسة تم استبدال الجيوش الإسبانية في طرابلس بمحاربين من فرسان مالطا أو فرسان القديس يوحنا، وتم وضع طرابلس تحت عرش صقليه وقد صدق البابا (كليمنت السادس) على ذلك في 25 إبريل 1530 ومن ثم أصبح النظام يمتلك مقرًا وأقاليم جديدة أدت إلى تغيير اسمه في 26 أكتوبر 1530 م إلى "النظام السيادي لفرسان مالطا" ومنذ ذلك الوقت أصبحت مالطا بمثابة وطنهم الثالث، ومنها استمدوا أسمهم "فرسان مالطا" واستطاع رئيسهم (جان دي لافاليت) أن يقوي دفاعاتهم ضد الأتراك العثمانيين مصدر خوفهم وأن يبني مدينة (فاليتا - عاصمة مالطا حاليا) التي أطلق عليها اسمه وكان مما ساعد على ترسيخ وجودهم في مالطا وقوع معركة ليبانتوا البحرية 1571م، بين الروم والأتراك مما أبعد خطر الأتراك ووفر لنظام الفرسان جواً من الهدوء. وقد تميز هذا النظام منذ إقامته في مالطا بعدائه المستمر للمسلمين وقرصنته لسفنهم حتى كون منها ثروة ولاسيما في الحصار التاريخي 1565 الذي انتهى بمذبحة كبيرة للأتراك، كما توسع النظام كثيرًا حتى إن الملك (لويس الرابع عشر) تنازل له في 1652 عن مجموعة من الجزر في الأنتيل منها: سان كيرستوف، سان بارتليلي، سان كوزوا، وصدق على ذلك في 1653 إلا أن صعوبة المواصلات مع هذه الجزر اضطر النظام للتنازل عنها لشركة فرنسية 1655 وظل النظام في مالطا تحت حماية إمبراطور الدولة الرومانية والكرسي الرسولي و فرنسا و إسبانيا وانتشر سفراؤه في بعض الدول وهو ماكان يعني اعترافًا بالسيادة الشخصية للسيد الكبير "للنظام أو رئيس الفرسان".الاستيلاء على ليبيافي سنة 936هـ قرر شارلكان ملك إسبانيا التنازل عن طرابلس لفرسان مالطة مقابل مساعدتهم للإسبان في حربهم البحرية ضد الدولة العثمانية التي بدأت تتجه بقوة ناحية الشمال الإفريقية، وبالتالي كسب فرسان مالطة موطئ قدم لهم بالسواحل الإسلامية قطعوا به الطريق على الإمدادات العثمانية القادمة من شرق البحر المتوسط.ففي 18 صفر سنة 929هـ / يناير سنة 1523م، غادر فرسان القديس جزيرة رودس إلى إيطاليا بدعوة من البابا كليمنت السابع، في حين رأى رئيس المنظمة الأب فيليب أن يطلب إلى شارل الخامس إمبراطور المملكة الرومانية منحه جزيرتي مالطة وقوزو لأنهم رأوا أنهما أليق مكان لغزو البلاد الإسلامية. ورأى شارلكان في ذلك فرصة للتخلص من طرابلس-ليبيا التي طالما تحين لها الفرص، فقبل طلب الفرسان على شرط أن يقوموا بالدفاع عن مدينة طرابلس.ووافق مجلس منظمة الفرسان على الوثيقة القيصرية في 25 يوليو 1535م، وجاء وفد منهم إلى طرابلس ليستلم المدينة من واليها "فرديناند ألركون". وإلى هنا انتهى حكم الأسبان في طرابلس، بعد أن دام عشرين سنة لم يتجاوزوا فيها أسوار المدينة، وقاسى فيها الطرابلسيون شر مايقاسيه محكوم من حاكم.تسلم فرسان القديس يوحنا طرابلس في محرم سنة 942هـ / يوليو سنة 1535م، وعينوا عليها واليا هو القسيس "جسباري دي سنقوسا"، وهو أول والٍ من هذه المنظمة على طرابلس. واستولى الفرسان على جنزور والمنصورية والماية والحشان والزاوية وصبراتة، وكانوا يجبون أموالها ويفرضون عليها المغارم ويأخذون رهائنها خوف الإنتفاض عليهم. وقد اضطر أهل الجهة الغربية للخضوع، لأنهم في طريق?? الجيوش التونسية ?? التي كانت تأتي لنصرة فرسان القديس على طريق البر، بخلاف الجهة الشرقية التي احتفظت بنفسها بواسطة مشايخها.رحلة الشتات وفقدان الدولةوبقيام الثورة الفرنسية عام 1789 وغزوها إيطاليا فقد الفرسان الصليبيون ممتلكاتهم وامتيازاتهم في فرنسا و إيطاليا وانتهى بهم الأمر بفقد مقرهم في جزيرة مالطا نفسها وطردهم منها على يد نابليون أثناء حملته على مصر عام 1798 م، ودخلوا في مرحلة من الشتات والتفرق.وكان بعض الفرسان الذين تفرقوا عقب طردهم من مالطة على يد نابليون قد اتجهوا إلى الولايات المتحدة الأمريكية وصادف وصولهم فترة الحروب الأهلية هناك وشهدت هذه الفترة ظهور منظمة الكو ـ كلوكس ـ كلان، (Ku- Klux _ Klan) الإرهابية العنصرية، التي كانت تطالب في ذلك الحين بالدفاع عن المذهب الكاثوليكي وعن سيادة الرجل الأبيض ومنع مساواة المواطنين السود مع البيض في الحقوق، وتوثقت العلاقات بين فرسان مالطة الفارين إلى أمريكا، وبين (الكوكلوكس كلان) خصوصا أن الطرفين يتفقان في المذهب الكاثوليكي.كلا الحركتين (الفرسان، وكوكلوكس) كانتا تركزان على العودة لأصول الدين المسيحي الكاثوليكي حتى إنه ليبدو أن مطاردتهم للسود وكذلك الآسيويين من غير العنصر الأبيض في الداخل كان اضطهادًا (دينيًا) قبل أن يكون (عنصريًا) على اعتبار أن أصل هؤلاء السود والآسيويين (الذين تم جلبهم إلى أمريكا عن طريق تجارة الرقيق) يعود إلى أفريقيا وآسيا حيث غالبية السكان يدينون بالدين الإسلامي (قبل حملات التبشير فيما بعد) هذا فضلا عن أن هؤلاء السود والآسيويين جاءوا من المناطق التي سبق أن طُرد منها هؤلاء المهووسون دينيًا وعنصريًا، وهو سبب كافٍ لاضطهادهم وتفريغ شحنات الغضب فيهم.وقد عاد تنظيم الفرسان بقوة في أوائل التسعينيات، وعقد اجتماعًا في جزيرة مالطا في أوائل ديسمبر 1990 ، هو الأول من نوعه، منذ أخرجهم نابليون بونابرت منها، قبل حوالي قرنين من الزمان، وبلغ عدد الحاضرين حوالي خمسمائة (معظمهم من القساوسة) ينتمون إلى إثنين وعشرين دولة .ولوحظ أن الفرسان الصليبيين المجتمعين اعتبروا هذا اللقاء خطوة باتجاه إحياء وإنعاش تلك المنظمة الكاثوليكية ذات الجذور الصليبية .ويقدر عدد المتطوعين الذين يعملون معهم بحوالي نصف مليون شخص، منهم زهاء مائة ألف في فرنسا وحدها، ومثلهم في ألمانيا الغربية و الولايات المتحدة الأمريكية ، وغير المتطوعين في الولايات المتحدة وحدها ألف وخمسمائة فارس ، وقد انضم إلى عضويتها عدد من أصحاب الملايين خصوصا أن نشاطهم الحالي خيري ويختص بالمستشفيات مما يغري بالتبرع لهم.وهم مهتمون بإقامة علاقات دبلوماسية مع مختلف الدول حتى إن رئيسهم (بيرتي) يقول: "إن الدبلوماسية بحد ذاتها ليست من أهدافنا ولكن إقامة علاقات مع الدول تساعد في تسهيل أعمالنا والحصول على الأدوية والمواد التموينية ونقلها إلى المناطق المنكوبة، ولاينفي تاريخهم الصليبي إذ يقول: "نحن لا نخفي شيئا، فنحن منظمة دينية قديمة، ولنا تقاليدنا وشعائرنا، لذلك فالجانب البروتوكولي والدبلوماسي في غاية الأهمية بالنسبة لنا، ونحن نبذل جهدنا لتقديم العون للمحتاجين، والقسم الأكبر منا رجال دين وقساوسة".وتعتمد دولة الفرسان الجديدة في دخلها على تلقى التبرعات بحجة إنشاء المستشفيات وعلى بيع طوابع بريدية خاصة بها، وتستفيد أيضا من الشهرة التي تجنيها من خلال توزيعها تبرعات كبيرة على المستشفيات و سيارات الإسعاف والأدوية على الدول المختلفة المحتاجة.واقع المنظمة في هذا العصربحسب الموقع الرسمي لدولة فرسان مالطا فإن المقر الرئيسي للمنظمة حاليا يقع في العاصمة الإيطالية روما ، تحت مسمى "مقر مالطا" ويلقب رئيس المنظمة بـ"السيد الأكبر" وهو حاليا الأمير البريطاني فرا أندرو بيريتي الذي تقلد رئاسة المنظمة عام 1988، ويعاونه أربعة من كبار المسئولين وقرابة عشرين من المسؤولين الآخرين، ويقيم السيد الأكبر في روما ويعامل كرئيس دولة بكل الصلاحيات والحصانات الدبلوماسية وينص القانون الدولي على سيادة دولة فرسان مالطا التي لها حكومتها الخاصة ولها صفة مراقب دائم في المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة، كما أن لها ثلاثة أعلام رسمية لكل علم استخدامه ودلالاته.وتدار الأنشطة المختلفة للمنظمة عن طريق ستة أديرة رئيسية متفرع منها خمسة فرعية و 47 جمعية وطنية للفرسان في خمس قارات ، وللمنظمة علاقات دبلوماسية مع 96 دولة على مستوى العالم منها مصر والمغرب والسودان وموريتانيا، بحسب الموقع الرسمي للجماعة، بينما ليس لها تمثيل دبلوماسي في إسرائيل .يكشف الباحثان الإيرلندي سيمون بيلز و الأمريكية ماريسا سانتييرا اللذان تخصصا في بحث السياق الديني والاجتماعي والسياسي للكنيسة الكاثوليكية الرومانية ، عن أن أبرز أعضاء جماعة فرسان مالطا من السياسيين الأمريكيين رونالد ريجان و جورج بوش الأب رئيسا الولايات المتحدة السابقان، وهما من الحزب الجمهوري. ويكشف موقع "فرسان مالطا" على الانترنت بأن من أبرز أعضاء المنظمة كان جد الرئيس الأمريكي الحالي بريسكوت بو .احتلال العراقإن فرسان مالطه يعملون في العراق كمأجورين من خلال شركات أمنية مثل منظمة بلاك وتر يو أس أي الأمنيه التى تمتلك من العتاد مالا تملكه دول يعمل بها أولئك الفرسان بعد إعطاءهم مسحة تبريرية صليبية لما يقومون به من أعمال تخريبيه حيث اتفقت معهم أمريكا علي إخضاع مدينة الفلوجة وشكلوا ثانى قوة عسكرية بعد الجيش الأمريكي النظامي في العراق ، ويرفعون العلم الأمريكي لكنهم لايتبعونه بل يتبعون المال الذي يتقاضونه عبر شركات أبرمت عقودا مع إدارة الرئيس جورج بوش للقيام بمهام قتالية خطرة نيابة عن الجيش، ووراء كل ذلك تحوم أجواء حرب صليبية ، لفت إليها الكاتب الصحفي المصري محمد حسنين هيكل. ففي لقائه مع قناة الجزيرة أوضح هيكل أن وجود قوات المرتزقة بالعراق ليس مجرد تعاقد أمني مع البنتاجون تقوم بمقتضاه هذه القوات بمهام قتالية نيابة عن الجيش الأمريكي ، بل يسبقه تعاقد أيديولوجي مشترك بين الجانبين يجمع بينهما، ألا وهو "دولة فرسان مالطا" الإعتبارية آخر الفلول الصليبية التي تهيمن على صناعة القرار في الولايات المتحدة والعالم. وقال هيكل: "لأول مرة أسمع خطابا سياسيا في الغرب واسعا يتحدث عن الحروب الصليبية، هناك أجواء حرب صليبية"، مشيرا إلى حقائق كشف عنها الصحفي الأمريكي جيرمي سكيل في كتابه الحديث عن شركة "بلاك ووتر" أكبر الشركات الأمنية المتعاقدة مع الإدارة الأمريكية في العراق، حيث أظهر العلاقة "الدينية" التي تجمعهما.ومن آخر الأخبار عن فرسان مالطا تسلم أمين عام وزارة الخارجية الأردنى التلهوني أوراق اعتماد سفير "المستشارية العسكرية السامية لفرسان مالطا" الشيخ وليد الخازن ليكون معتمدا لدى وزارة الخارجية التي ابتعثت سفيرا فوق العادة ومفوضا غير مقيم للأردن لدى تلك المستشارية التي تتخذ من عمارة في العاصمة الايطالية روما مقرا لها.وذكر السفير الخازن أن "منظمته ذات سيادة وتعنى أساسا بالأمور الإستشفائية وبرعاية المعوزين ومقرها في روما وتعترف بها 96 دولة من دول العالم من بينها 16 دولة اسلامية وثماني دول عربية هي مصر و لبنان و السودان و الصومال و إرتيريا و موريتانيا إلى جانب الأردن ". ويقول السفير الخازن "إن منظمته ذات سيادة لكنها فقدت سيادتها على يد نابليون بونابرت سنة 1798 قبل أن يطرد الإنجليز نابليون ، لكن المنظمة لم تحصل على سيادتها حتى تدخل الفاتيكان ومنحها السيادة في روما بإعطائنا مقرا هناك".ما اسم تلك الحكومة ؟ : اسمها حكومة ( النظام العسكري ذو السيادة المستقلة لمالطا ). ويكتب باللغة الانجليزية هكذا : SOVEREING MILITARY ORDER of MALTA ) ) وتختصر إلى (سموم SMOM ). وهي فعلا سموم, بل أنها مشبعة بالسم. ويطلق عليها أحيانا : ( مسلك مالطا العسكري السيادي ). أو ( المستشارية السامية العسكرية لفرسان مالطا ). . ولا علاقة لها بدولة (جزيرة مالطا) الموجودة في البحر الأبيض المتوسط. وان اكتسبت اسمها عندما منحها الملك (شارل الخامس. ملك اسبانيا) إلى مجموعة من المقاتلين باسم (فرسان مالطا) في 24/3/1530. أين يقع مقرها ؟ : يقع المقر الرئيسي لحكومة (فرسان مالطا) حاليا في العاصمة الايطالية. ويحمل اسم (مقر مالطا). وهي دولة ذات سيادة بموجب أحكام القانون الدولي. ولها حكومتها الخاصة. ولها صفة مراقب دائم في المنظمات الدولية, مثل منظمة الأمم المتحدة. ولهذه الحكومة 47 جمعية وطنية, موزعة على خمسة قارات. وتقوم بإصدار جوازات السفر, وطباعة الطوابع المعترف بها دوليا. ولها عدة سفارات حول العالم. وعملتها هي الـ ( سوكو )(9). .من هو رئيسها ؟ : يلقب رئيس الحكومة بـ ( السيد الأعظم The Grand Master ). .وهو الآن الأمير ( اندرو بيرتي Andrew Willoughby Ninian Bertie ). وهو من أصل بريطاني. ومن مواليد لندن 15/5/1929 . وينحدر من القبائل الانجلو ساكسونية القديمة. وتخرج في جامعة الاكسفورد. وتخصص بالتاريخ الحديث للكنائس المسيحية. وحصل من جامعة لندن على شهادة عليا بالدراسات الشرقية والأفريقية. وخدم في الجيش البريطاني للفترة (1948 – 1950), ضمن صفوف الحرس الاسكتلندي. والتحق بصفوف (فرسان مالطا) عام 1956 . وحصل على الحزام الأسود بالجودو. وتم انتخابه رئيسا للحكومة, مدى الحياة عام 1988. وهو الرئيس الثامن والسبعين لحكومة (فرسان مالطا). ويعاونه أربعة من كبار المسئولين, وقرابة عشرين من المسئولين الآخرين. ويعامل دوليا كرئيس دولة بكل الصلاحيات والحصانات الدبلوماسية التي يتمتع بها الرؤساء في العالم (10). .من هم ابرز أعضائها ؟ (11) : نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر. كل من : - (بريسكوت بوش Prescott Bush (12)). وهو جد الرئيس الأمريكي (جورج بوش الأب).- ( توني بلير Tony Blair ). رئيس وزراء بريطانيا السابق.- ( تيد كيندي Ted Kennedy ). شقيق الرئيس الأمريكي الأسبق (جون كيندي). وهوسيناتور سابق في مجلس الشيوخ الأمريكي .- ( ديفد روكفلر David Rockefeller ). وهو أغنى رجل في العالم.- ( جوزيف كيندي Joseph Kennedy ). سيناتور أمريكي. والشقيق الثاني للرئيس الأمريكي الأسبق (جون كيندي) . - ( رونالد ريغان Ronald Reagan ). الرئيس الأمريكي الأسبق .- ( خوان كارلوس Juan Carlos ). الملك الحالي لاسبانيا. - الملكة إليزابيث Queen Elizabeth II ). ملكة بريطانيا. - ( جورج بوش الابن George H.W Bush ). وهو الرئيس الأمريكي الحالي.- ( فاليري جيسكار ديستان Giscard d'Estaing ). وهو الرئيس الفرنسي الأسبق .- ( ايرك برنس Erik Prince ). وهو مؤسس منظمة (بلاك ووتر (Black water .وتضم اكبر واحدث جيش للمرتزقة في العالم .- ( جوزيف شميتز Joseph Schmitz ). وهو المفتش العام السابق في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون), برتبة جنرال متقاعد. ويدير حاليا كافة عمليات منظمة الماء الأسود في العالم (بلاك ووتر Black Water ) . .وهذا غيض من فيض. ويمكن التعرف على المزيد من أعضاء الحكومة من خلال مراجعة المصدر المشار اليه في الأعلى ( Aftermath News )(13), وهي صحيفة أمريكية يومية. وجميع الأعضاء من صانعي القرارات الدولية. ومن ديناصورات السيرك السياسي العالمي. ومن المتحكمين برسم السياسة العالمية في عموم كوكب الأرض. مما يؤكد لنا حقيقة النوايا الخبيثة لحكومة (فرسان مالطا) في بسط نفوذها, وترسيخ هيمنتها. والتصرف بمقدرات العالم, والتلاعب بمصير الجنس البشري على مزاجها, وكيفما تشاء . .وهذا يعني أيضا أن الدولة, أو المنظمة السرية. التي كانت تعمل في الخفاء. وتدير العالم بأسره قد بدأت تظهر للعيان. .ما علاقتها بالبلدان العربية ؟ :في وسط العاصمة الأردنية عمان. وفي شارع المدينة المنورة. افتتحت حكومة (فرسان مالطا) سفارة لها في الأردن. ويحمل سفيرها ( وليد الخازن. وهو لبناني الأصل ) صفة مستشار عسكري. ومن الملفت للنظر, أن هذه الرتبة العسكرية تتنافى تماما مع ما تتظاهر به حكومة (فرسان مالطا). بأنها تسعى لتقديم مساعداتها كجمعية خيرية تعمل في المجال الطبي (14) ؟!؟. وسفارة (فرسان مالطا) في الأردن هي احدث سفارة دبلوماسية لتلك الدولة في البلدان العربية (لغاية الآن). . أما أقدم سفاراتها في الوطن العربي. فتقع في وسط القاهرة. داخل مبنى قديم, في : 20 / شارع هدى شعراوي. وباشرت عملها هناك منذ عام 1980 . ويذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي (شمعون بيريز), طلب من مصر الاعتراف بدولة (فرسان مالطا). ومما يثير الدهشة هنا. أن إسرائيل نفسها ليست فيها سفارة لفرسان مالطا ؟؟. .وما بين تاريخ افتتاح احدث وأقدم سفارة في الوطن العربي. انتشرت سفارات دولة (فرسان مالطا) من لبنان إلى المغرب. مرورا بالسودان والصومال وارتيريا وموريتانيا وجزر القمر. .ما هو شعارها ؟ :يمكنك أن تستدل على المعاني الخفية لشعار الدولة. بمجرد إلقاء نظرة سريعة على الشعار. فهو في غاية البساطة. لكنه يحمل دلالات وتكوينات رمزية. تشتمل على مطامع توسعية سافرة, ورغبات صريحة بالهيمنة على أقطار العالم, وتعكس التطلعات الحقيقية لنظام دولة (فرسان مالطا). . والشكل الأبرز في الشعار. هو النسر ذو الرأسين. . حيث يشرأب الرأس الأول بعنقه صوب شرق الأرض. بينما يتجه الرأس الآخر صوب غربها. . وتمسك اليد اليمنى للنسر بصولجان الحكم. بينما تتحكم قبضته الأخرى بكوكب الأرض. وفي القلب صليب ذو ثمانية رؤوس. وهو الصليب الذي تمسكت به تنظيمات (فرسان مالطا) منذ 927 عاما. وتعلو الشعار أربعة تيجان ترمز للقارات الأربعة التي كانت معروفة آنذاك. قبل اكتشاف القارات الجديدة (أمريكا الشمالية والجنوبية واستراليا). والشعار التالي لا يختلف كثيرا من حيث المفهوم الرمزي عن الشعار السابق. فهو نسخة مكررة عنه. لكنه وضع على خلفية حمراء. ويعود تاريخ هذا الرمز إلى عصر إمبراطورية الروم البيزنطيين. وأضيفت له الخلفية الحمراء ( الدرع الأحمر ) عام 1743 في فرانكفورد/ألمانيا. من قبل احد العاملين في صياغة الذهب. وهو الألماني (Amschel Moses Bauer ). ثم صار هذا الشعار رمزا لكل الغزوات التي قامت بها أوربا للاستيلاء على ثروات البلدان المحتلة في قارتي آسيا وأفريقيا. ويعبر حاليا عن الرغبة الكامنة للسيطرة على ثروات العالم من خلال النظام العالمي الجديد الذي تخطط له دولة (فرسان مالطا). ويظهر الشعار التالي للماسونية مدى التطابق في الأهداف الإستراتيجية المشتركة. التي تعكس عمق العلاقة الروحية بين المنظمتين الشريرتين ( الماسونية وفرسان مالطا ). والتي تعبر عن الحُلْم الصليبي - الصهيوني التقليدي في العودة إلى بيت المقدس وتحطيم العالم الإسلامي. .وباستطاعتك أن ترى في الشكل التالي. أن النسر ذو الرأسين. وهو رمز دولة (فرسان مالطا). يقع على رأس الشعار الماسوني. ويحتل القمة باعتباره الرمز (السامي) للحكومة التي ما انفكت تطلق إشاراتها الدينية التوراتية. وتسعى لإحياء الروح العدوانية (الصهيونية – الصليبية) عبر إشعال حروب جديدة في بلاد المسلمين. ولو نظرت إلى يمين الشعار الماسوني لوجدت إن اسم (فرسان مالطا) كتب أسفل اسم (فرسان المعبد). وجاءت حسب الترتيب التالي:- ORDER OF KNIGHTS TEMPLAR COMMANDERY وتعني ( قيادة فرسان المعبد ) ORDER OF KNIGHTS OF MALTA وتعني ( نظام فرسان مالطا ) أما إذا نظرت إلى يسار الشعار فستجد قائمة بأسماء كل منظمات (الفرسان) المعادية للإسلام ما علاقتها بالماسونية ؟ : شعار يتشابه جدا مع شعار المجوسالماسونية لغز غامض يتصل بالدين والسياسة والحرب والتاريخ . وعالم من الأسرار والاتهامات. وغابة من التعقيدات المبهمة. حيث المكر والتمويه والإرهاب. . تنسب إليها جميع المؤامرات والدسائس الخبيثة. فقد كانت وراء قيام الحروب الصليبية, ولعبت دورا كبيرا في إثارة الحروب العالمية. وإقامة الكيان الصهيوني. ومناهضة الدين الإسلامي الحنيف. كانت تسمى (القوة الخفية). لكنها سميت منذ بضعة قرون بالماسونية. لتتخذ من نقابة البنائين ستارا تلوذ به, ولافتة تعمل من خلالها. .وارتبطت نشأتها بمن كانوا يعرفون بـ (فرسان المعبد). التي كانت عبارة عن قوة عسكرية مبنية على أساس ديني متعصب. . وان فرسان المعبد, كما هو معروف, هي الجماعة الأم التي انبثقت عنها تنظيمات (فرسان مالطا). . والمنظمتان وجهان لعملة واحدة. وتهدفان إلى التسلط على العالم بشتى الوسائل. وتسعيان إلى استقطاب زعماء الدول العظمى, وكبار رجال المال والسياسة. وبالاتجاه الذي يجعل منهما قوة هائلة تستحوذ على كافة عناصر صناعة القرارات الدولية. فترى أقطاب السياسة العالمية موزعين منذ زمن بعيد بين هاتين المنظمتين. . وعلى سبيل المثال لا الحصر. نستعرض هنا ابرز أعضاء الماسونية التي تمثل الوجه الآخر لفرسان مالطا. وهم كل من :-- رئيس وزراء بريطانيا الأسبق ( ونستن تشرشل ).- الرئيس الأمريكي الأسبق ( جورج واشنطن ).- الرئيس الأمريكي الأسبق ( روزفلت ).- الرئيس الأمريكي الأسبق ( جيرالد فورد ).- الرئيس الأمريكي الأسبق ( جورج بوش الأب ).- الرئيس الفرنسي السابق ( جاك شيراك ).- كارل ماركس - رئيس وزراء كندا الأسبق ( روبرت بوردون ).- رئيس وزراء كندا الأسبق ( جون ماكدونالد ).- مؤسس منظمة الصليب الأحمر ( أونري جون دونانت ).- الرئيس الأمريكي الحالي ( جورج بوش الابن ) (15). . والأخير عضو أيضا في فرسان مالطا . وهذا يفسر عمق العلاقة الروحية بين المنظمتين. إذ لا فرق في الانتماء لأي منهما. فالمنظمتان تنبعان من زريبة واحدة وتصبان في مستنقع واحد. . ويفسر أيضا الحقد الكامن وراء إطلاق البيت الأبيض تصريحات دينية توراتية بين الحين والآخر, عبر مكتب جورج بوش الابن, المعروف بمواقفه اليمينية المسيحية حول السياسة الأمريكية العدوانية في الشرق الأوسط . ولم تكن كلمات جورج بوش الابن عن ( الحروب الصليبية ) مجرد زلة لسان. كما لم يكن وصفه للمقاومة اللبنانية في الجنوب بـ ( الفاشية الإسلامية ) مجرد هفوة. أو سوء تعبير. بل كان جزءا من التفكير التنظيمي المتطرف الذي يؤمن به وينتمي اليه هذا الزعيم الأمريكي المتهور. وجاءت تصريحاته منسجمة مع المشاعر المكبوتة لفرسان مالطا ولعناصر الحركة الماسونية. ومطابقة لعقيدة التطرف الكاثوليكي الغربي المتعصب (16). ولم يكن جورج بوش إلاّ مُعبِّرًا عن الوجدان الصليبي - الصهيوني، حينما قال: ( إن الحرب على العراق حربٌ صليبية ). .وكان لهذا الزعيم الأمريكي المجنون الدور الفاعل في إدخال تغييرات جذرية على السياقات التعبوية العسكرية. والتي لم يسبق لها مثيل من قبل. . كما سنرى في الفقرة التالية:الماسونية التعريف : الماسونية لغة معناها البناءون الأحرار ، وهي في الاصطلاح منظمة يهودية سرية هدامة ، إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه مثلها مثل المجوس ( حرية - إخاء - مساواة - إنسانية ) . جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون - وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية الماسونية _ الجزء الاول الماسونية _ الجزء الثاني فرسان مالطا </BLOCKQUOTE> الحلف الشيطاني الغادر المجوسي الصهيونى والجناح الغربي الصليبي الماسونيالين يانج ( YIN / YANG ) شعار الين يانج صن لعباد الشيطان فى الصين هو نفسه شعار قانة العالم المجوسيه وهنا يظهر شعار وجه الشمس المشع مجوسي اصله منذ ان تاسس فى المجوس عبادة الشيطان لاول مرة فى العالم وهو شعار امبراطوري للفرس ومزال للان يستعمل كشعارمهم من احدى شعرات المؤسسات الايرانية المجوسيه [/center] | |
|